اللقاءات والحوارات
احتفاليه بمدرسة السعيديه بالموهوبين على مستوى المحافظه--مجلة الحلم العربي--رئيس مجلس الاداره حنان خلف ابوالوفا
المسابقات الأدبيه على مستوى المحافظه
وفي ظل حضور مدير مدرسة السعيديه الراقي
الخلوق استاذ(((((( رمضان عبد العظيم)))))مدير مدرسة السعيديه
واستاذه أسماءمسئوله بالمكتبه
وحضور مسئولة المكتبه ا-ماجده فؤاد مسئولة المكتبه
---- والراقيه الخلوقه استاذه داليا--معلمة الفلسفه ومسئولة علاقات عامه بالمدرسه
والراقي استاذ محمد ناصف-معلم خبير اللغه العربيه بمدرسة السعيديه
-واستاذ محمود صحفي بجريدة اليوم السابع
بدأ الاحتفال بإلقاء مدير المدرسه كلمه وتشجيع وتهنئة طلابه بالمرحله الاعداديه
والثانويه على اثراء الحركه الأدبيه
وقام الطلاب بإستلام شهادات استثمار بأسم محافظة الجيزه من البنك الأهلي
وشهادات تقدير وبجانب هدايا من المدرسه
وقامت الشاعره--حنان خلف بإلقاء قصيده عن مصر بعنوان (((ورغم الهجر))
والقاء كلمه للطلاب لتحفيزهم وتهنئتهم وحثهم على الوحده العربيه وحب الوطن وتدعيم
انتمائهم له
وكان يوم رائع حيث ارتسمت البسمه بعيون الجميع
وتم اكتشاف العديد من الموهوبين وضمهم للمنتديات الأدبيه
والفائزين والموهوبين--هم
_________________
أحمد نصر الدين
يوسف ياسر حسين-
محمود أشرف أحمد
سيف الدين شعبان
أحمد محمد عادل
يوسف محمد كمال
أحمد مصطفى كامل
رامز كرم مسعد
محمد حسين محمود صادق
أحمد حسين محمود صادق
وتم الحفل على بالمكتبه الشامله--- بمدرسة السعيديه ذاك الصرح العلمي الشامخ
صاحب التاريخ العريق
-------------------------------------------
تاريخ المدرسة
]
أنشئت في 8 سبتمبر عام 1908م، بعدما أصدر دوجلاس دنلوب قراراً بذلك،
وأنشئت بسراي الأميرة جميلة، وكانت تجري العادة الملكية المصرية على إطلاق
أسماء العائلة المالكة على المنشآت الهامة فكانت المدرسة السعيدية من نصيب سعيد
محمد على باشا، ومصنفة كثاني أعرق المدارس على مستوى الشرق الأوسط والأولى
مصرياً.
وأنشئت بسراي الأميرة جميلة، وكانت تجري العادة الملكية المصرية على إطلاق
أسماء العائلة المالكة على المنشآت الهامة فكانت المدرسة السعيدية من نصيب سعيد
محمد على باشا، ومصنفة كثاني أعرق المدارس على مستوى الشرق الأوسط والأولى
مصرياً.
تخرجت أول دفعة طلابية منها عام 1909، وكان أحمد باشا عبد الوهاب "وزير
المالية السابق" هو الأول على تلك الدفعة، وتحولت المدرسة إلى مستشفى إبان الحرب
العالمية الأولى عام 1914 ولمدة 4 سنوات وانتقلت الدراسة خلالها إلى مبنى الجامعة
الأمريكية الحالي بباب اللوق، لتعود بعدها إلى شارع الجامعة. خرجت منها أكثر من
مظاهرة طلابية، وكان لها تأثيرها البالغ في أحداث ثورة 1919م، وسقط منها شهيداً
شيعته القاهرة يوم 14 مارس 1919م في جنازة مهيبة وشهيد أيضا يوم26 مارس
2014م. قامت المدرسة بإصدار مجلة تحمل اسمها "السعيدية" عام 1934،
وذلك في عهد نظارة أمين إبراهيم كحيل، ونالت المجلة شهادة الامتياز والتفوق في
الصحافة المدرسية بين مدارس الجيزة. وتأسست جمعية لخريجي السعيدية على يد
أحمد مظهر، والمهندس عثمان أحمد عثمان، وذلك عقب احتفالهم بعيدها الـ75،
وبلغ عدد مؤسسيها 39 خريجاً، وتم إشهارها في الشئون الاجتماعية تحت رقم 645
لسنة 81. تعاقب عليها 33 ناظراً، كان أولهم مستر "شارمن" لمدة 12 عاماً ومن
بعده مستر "هبارد" لمدة عامين، ثم تولى مسئوليتها نظار مصريين، بعدما نجح سعد
زغلول في تخليصها من التقاليد الإنجليزية، وتولى أحمد محمد صقر لمدة 11 عاماً،
تلاه جعفر النفراوي لمدة 7 سنوات ثم محمد أحمد المصري لمدة 66 سنوات،
وصولاً
إلى صبح محمد فرج ثم جمال البهنساوى و بعده الناظر الحالى (رمضان عبد العظيم)
المالية السابق" هو الأول على تلك الدفعة، وتحولت المدرسة إلى مستشفى إبان الحرب
العالمية الأولى عام 1914 ولمدة 4 سنوات وانتقلت الدراسة خلالها إلى مبنى الجامعة
الأمريكية الحالي بباب اللوق، لتعود بعدها إلى شارع الجامعة. خرجت منها أكثر من
مظاهرة طلابية، وكان لها تأثيرها البالغ في أحداث ثورة 1919م، وسقط منها شهيداً
شيعته القاهرة يوم 14 مارس 1919م في جنازة مهيبة وشهيد أيضا يوم26 مارس
2014م. قامت المدرسة بإصدار مجلة تحمل اسمها "السعيدية" عام 1934،
وذلك في عهد نظارة أمين إبراهيم كحيل، ونالت المجلة شهادة الامتياز والتفوق في
الصحافة المدرسية بين مدارس الجيزة. وتأسست جمعية لخريجي السعيدية على يد
أحمد مظهر، والمهندس عثمان أحمد عثمان، وذلك عقب احتفالهم بعيدها الـ75،
وبلغ عدد مؤسسيها 39 خريجاً، وتم إشهارها في الشئون الاجتماعية تحت رقم 645
لسنة 81. تعاقب عليها 33 ناظراً، كان أولهم مستر "شارمن" لمدة 12 عاماً ومن
بعده مستر "هبارد" لمدة عامين، ثم تولى مسئوليتها نظار مصريين، بعدما نجح سعد
زغلول في تخليصها من التقاليد الإنجليزية، وتولى أحمد محمد صقر لمدة 11 عاماً،
تلاه جعفر النفراوي لمدة 7 سنوات ثم محمد أحمد المصري لمدة 66 سنوات،
وصولاً
إلى صبح محمد فرج ثم جمال البهنساوى و بعده الناظر الحالى (رمضان عبد العظيم)
من مشاهير الخريجين
- فن: يوسف وهبي، أحمد مظهر، صلاح السعدني،
- عادل هاشم، خليل مرسي، أحمد خليل.
- سياسة: حسين سري باشا، نور الدين طراف،
- مصطفي خليل، عاطف عبيد، يوسف والي، فؤاد سراج الدين،
- أحمد سميح طلعت، أنور أبو سحلي، فاروق سيف النصر،
- حسن خضر، حامد السايح، محمد إبراهيم كامل،
- ماهر أباظة، عبد المنعم عمارة.
- رياضة: حسين حجازي أبو الكرة المصرية،
- محمود مختار (مختار التتش)،صالح سليم، عادل هيكل، وأحمد شوبير.
- إعلام: محمد التابعي، كمال الملاخ،
- جلال الدين الحمامصي، ومحمود عبد المنعم مراد،
- ومرسي عطا الله، أحمد بهاء الدين، محمد الحيوان، و مصطفي نبي.
- ومن فناني الكاريكاتير: جمعة فرحات ورمسيس (رمسيس زخاري).
- وكذلك تخرج منها: ثلاثة من الأبطال من رجال المخابرات المصرية
- الذين صاغوا ملحمة رأفت الهجان و هم :
- السفير حسن شاش (حسن القطان)،
- اللواء عبد العزيز الطودي (عزيز الجبالي)،
- محمد أحمد نسيم (نديم هاشم).
- وأيضا من خريجيها: عبدالرحمن عزام أول أمين عام لجامعة الدول العربية،
- والكاتب فكري باشا أباظة و توفيق الحكيم وعالم الذرة مصطفي مشرفة، و عثمان
- أحمد عثمان، وعزيز أباظة، وعمر رفعت اسماعيل
وصاحبة التاريخ العظيم بخريجيها المعروفين الراقيين
وهنا سوف أقدم نبذه عن تاريخ المدرسه
كتبته----حنان خلف أبوالوفا--اللقب((حنان الشامي)))
رئيس تحرير مجلة الحلم العربي
10-4-2017
الثلاثاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق