مقالات أدبية
(((الى متى يستمر إعلاااااااااااام الفهلوه---والصحافه العشوائيه---سؤال ما زال مبهم بأداه مجهوله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟--بقلم--حنان خلف--مجلة الحلم العربي--رئيس مجلس الإداره حنان خلف أبوالوفا

السؤال المحير للعقول والخانق للقلوب-
-الى متي يستمر إعلام الفهلوه والصحافه العشوائيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومتى تزال غيوم الضباب الإعلاميه-- بالقنوات الحكوميه عامة والفضائيه خاصةً
أين القوانين الإعلاميه التى تحكم عمل أي اعلامي بها--؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فإنها تسربت وسط شلالات الفضائيات فمع تفاقم وجود قنوات فضائيه بلهاء
دون أساس دون أعمده صلبه يقام عليها البناء الإعلامي
بها إناس غير متخصصين لا يحملون مؤهلات اعلاميه
لا يدرسون الجوانب النظريه للإعلام التي تؤهلهم للعمل بهذا المنصب
المرموق الحساس ثم بعد ذلك يدعموا عملهم بالتطبيق العملي والممارسه المستمره
لكن للأسف ضاع كل ذلك هباءً
في ظل وجود رجال أعمال
وأصحاب شركات يملكون سلطه ماليه ويشتروا بكل سهوله تردد لقناه
ويصبحون أصحاب قنوات فضائيه تتسم بالعشوائيه
والإرتجال ثم يبحثون عن أصحاب الآمال الورديه--وعمل كارنيهات
الكترونيه وهميه بأنهم إعلاميين أو صحفين
فهؤلاء يحلمون بالجلوس أمام الكاميرات والتحدث في الميكروفونات لتحقيق
حلمهم الإ علامي المزيف في ظل قنوات مزيفه لن يراها سوى
نسبه ضئيله جدااا ويرونها لستُ لجاذبيتها بل لمجرد حب
الإستطلاع والسخريه منها ولكن القناه تبحث عن من يجلب لها دخل
من يتجول كالبهلوان حتى يقنع المعلنين الغير معروفين
للإعلان فيها بجانب أن المذيع أو الذي أخذ لقب ليس من حقه
بل من حق من درس الإعلام وأخلاقياته هذا المذيع المتجول في
من دكان فضائي يأخذ أقل الرواتب وقد يتسول للضيوف حتى تدفع ثمن ظهورها
في البرنامج حيث فرحة الضيف بالظهور في احدى القنوات
دون أن يدرك ضآلة نسبة مشاهدين تلك القنوات وقد يدفع هو ذاته ثمن تقديم برنامجه
وهذه مأساه حقيقيه أين تشريعات وأخلاقيات ومواثيق الشرف الإعلامي؟؟؟؟؟
تاهت وسط الزحام والزخم الفضائي المرتجل
فهو يدركون حقيقته
وهو أيضاُ يدرك حقيقة نفسه وهكذا يسير الإعلام أو المجال الصحفي
دوامه سوداء تجرف أصحابها الى قاع البحر
ويغرقون وتتحلل أجسادهم دون عوده فليس لهم مقبره لبقايا أجسادهم
وهكذا ففي القطاع الخاص الحالة اسؤ لعدم وجود قوانين تنظم العمل للإعلاميين
في القنوات الإعلامية الخاصة
في القنوات الإعلامية الخاصة
والتى تدار بمزاجية فاسدة من حيث التعيين والأجر والفصل التعسفي ..
ولا قانون ولا جهة محاسبة---من يحاسب هؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبصفة عامة فإن الحالة الصحفية والإعلامية في مصر تتعرض لهدم متعمد للقائم من المؤسسات الإعلامية العامة والخاصة
مع غياب القوانيين المنظمة للإعلام وظهور بعض الصحف والقنوات الجديدة الضعيفة حتى الآن
إلى أين يسير الإعلام في مصر ؟؟؟ سؤال مبهم ولغز مجهول الحل
حنان خلف--رئيس مجلس ادارة مجلة الحلم العربي
_____________________________________________
وسوف أعرض لكم قصة الإعلام والصحافه--في مصر واخلاقياتهم

لم يكن هناك سوى الاذاعة التي كانت محدودة الانتشار والتاثير. ومع قيام ثورة يوليو،
ادركت اهمية تزويد الرأى العام العالمي ودوائر الثقافة والسياسة باصدار البيانات والإحصائيات والأرقام والصور والرسوم عن حقائق الامور في مصر.
تم لاول مرة في تاريخ مصر في نوفمبر 1952 إنشاء وزارة خاصة بشئون الاعلام والاتصال في نوفمبر 1952
اطلق عليها وزارة الإرشاد القومى ثم تغير اسمها إلى وزارة الثقافة والإرشاد القومى
ثم عادت مرة أخرى إلى وزارة الإرشاد القومى. استمر هذا الوضع حتى عام 1970.
و مع المتغيرات الكثيرة التي سادت الفترة التالية ضم قطاعى الاعلام والثقافة مرة آخرى
حتى صدر القرار الجمهورى رقم 43 لسنة 1982 فأصبح للاعلام وزارة مستقلة تحت مسمى وزارة الدولة للاعلام.
وفى عام 1986 أصبحت وزارة الاعلام وزارة كاملة
وبذلك استقرت أوضاع وزارة الاعلام من كافة النواحى الإدارية والقانونية والتشريعية,
_______________________________________________________________________
الصحافه--القرار الجمهورى رقم 310 لسنة 1986 بتحديد اختصاصات وزارة الاعلام وهو القرار الذي ما زال سارياً حتى الآن. 172[1].وتوجد في مصر العديد من الصحف اليومية والمجلات. ولدى بعض تلك الصحف والمجلات مواقع على الإنترنت باللغة العربية. وهناك عدة صحف تصدر باللغة الإنجليزية، ومن الصحف المصرية:
- صحيفة الأهرام
- الأهرام إبدو (بالفرنسية)
- الأهرام ويكلي (بالإنجليزية)
- أخبار اليوم
- الجمهورية
- الوفاق
- المساء
- جريدة اليــوم
- الأهالي
الاذاعه----تليفزيون--راديو
التلفزيون
مصر هي الدولة العربية السبّاقة إلى امتلاك قمر صناعي خاص بها أطلقت عليه اسم نايل سات101. وقد غيّر البث التلفزيوني الفضائي وجه الإعلام المصري.
كما أن التلفزيون وصناعة السينما في مصر تزود معظم السوق العربية بالأعمال الفنية التي تنتج في مدينة الإنتاج الإعلامي في القاهرة.
وبعد تدشين منطقة الإعلام الحرة عام 2000، تسعى مصر الآن إلى استقطاب شركات عاملة في الإعلام بمنحها فرصة استخدام منشآتها الإعلامية وتقديم الدعم الحكومي.
هناك قناتان تلفزيونيتان أرضيتان وست محطات محلية. وتخضع أغلبية المحطات التلفزيونية الأرضية والفضائية لسيطرة اتحاد الإذاعة والتلفزيون التابع للحكومة.
وقد بدأ بث أول قناة فضائية مصرية عام 1990، ويضم قطاع الفضائيات الآن المصرية 1 وقناة النيل الدولية التي تبث برامجها بالإنجليزية والفرنسية والعبرية.
كما بدأ البث التجريبى لقنوات النيل المتخصصة في 31 مايو/أيار 1998 والبث الفعلى أكتوبر /تشرين أول من ذات العام.
وتبث إرسالها على أقمار النايل سات وانتلسات واسيا سات وبنما سات وعددها 12 قناة منها: قناة النيل-قناة مصر الإخبارية وقنوات للدراما ـ للرياضة ـ للثقافة ـ للمنوعات وللتعليم والبحث العلمي.
وتستقطب قنوات التلفزيون المصري أعدادا كبيرة من المشاهدين في الخارج.
فُتح الباب لترخيص القنوات الخاصّة في مصر وذلك بشكل أساسي على القمر الصناعي نايل سات
ويوجد اليوم عدد من القنوات التلفزيونية الخاصّة منها:
- أون تي في تأسست عام 2008
- أو تي في (مصر) تأسست عام 2007
- قناة الفراعين تأسست عام 2009
- شبكة تليفزيون النهار تأسست عام 2011
- قناة الناس تأسست عام 2006
- سي بي سي تأسست عام 2011
الاذاعه
- التلفزيون المصري
ولمصر كذلك ثمانية إذاعات محلية تبث برامجها على الموجات المتوسطة والقصيرة وموجة أف أم.
ولدى مصر كذلك إذاعة خارجية هي إذاعة القاهرة التي تبث برامجها على الموجات القصيرة بثلاث وثلاثين لغة.
إضافة إلى إذاعة صوت العرب التي تبث بالعربية فقط وتوجه برامجها إلى أوروبا والشرق الأوسط.
وهناك إذاعة نايل اف ام الخاصة التي تقدم موسيقى البوب الغربية، ونجوم اف ام الخاصة التي تقدم الأغاني الشبابية العربية.
إتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري بدأ بث برامجه في عام 1960م. وهو المؤسسة التلفزيونية الرسمية لمصر، ويقع مقره في القاهرة من مبناه الشهير باسم ماسبيرو. يملك ثمانية قنوات قومية، وعدة قنوات تبث عبر الأقمار الصناعية، ومجموعة من محطات الراديو، ويضم الاتحاد عدة شبكات اعلامية وقطاعات إدارية هي شبكة قنوات التليفزيون المصري، شبكة تليفزيون النيل، شبكة تليفزيون المحروسة، مركز أخبار مصر، قطاع الإذاعة، القطاع الاقتصادي، قطاع الأمن، وقطاع الأمانة. ألغي الاتحاد بالقانون رقم 92 لسنة 2016 بشأن التنظيم المؤسسي للصحافة والإعلام.[1]عرفت مصر الإذاعة في مراحل متقدمة عن الدول العربية وبالتحديد في سنة 1925 م — أى بعد ظهور أول محطة إذاعية في العالم بخمسة سنوات — من خلال محطات أهلية يملكها بعض الهواة وتعتمد في تمويلها على الاعلانات التجارية ومن أمثلتها في لك الوقت راديو فاروق، راديو فؤاد، راديو فوزية، راديو سابو. وفى بداية مايو 1926 م صدر المرسوم الملكى يحدد شروط استخراج تراخيص الأجهزة اللاسلكية طبقا للاتفاقيات الدولية، وبدأت هذه المحطات الأهلية تذيع بالعديد من اللغات كاللغة العربية وللأجانب في مصر كانت تذيع بالإنجليزية والفرنسية والإيطالية.[1]
كانت إذاعة "مصر الجديدة"، هي أول إذاعة أهلية، وبعد عامين افتتحت محطة أهلية أخرى أوروبية هي إذاعة “سابو”، وفي العام 1932 افتتحت “محطة راديو الأمير فاروق” وفى الإسكندرية افتتحت إذاعتان أشهرهما “محطة راديو فيولا”. وهذه الإذاعات كان يقوم بتشغيلها هواة، لذلك استخدموها كما يحلو لهم، فبعضهم استخدمها لبث رسائل الغرام، والبعض الآخر في الاعلان عن البضائع وايضا للرسائل الخاصة والموجهه إلى اصدقائهم ولقد حاولت الحكومة المصرية، آنذاك، تنظيم الإذاعات الأهلية والسيطرة عليها، لكن تلك الاذاعات قاومت بشدة وكانت تهدأ أحيانا وتمتنع عن بث رسائل الغرام، ثم تعود مرة أخرى للعبث .
لقد كان معظم اصحاب تلك الاذاعات من التجار الذين استغلوها للترويج لبضائعهم وتحقيق الربح من وراء إذاعة الإعلانات التجارية، مثل محطة راديو فؤاد التي أنشأها عزيز بولس، ومحطة راديو فاروق التي أنشأها تاجر أجهزة الراديو الياس شقال،كما كانت معظم هذه المحطات شركات بين عدد من الأفراد، وكانت ضعيفة الإرسال لا تغطي أكثر من الحي الذي تذيع منه، ومعظمها أقيمت في غرفة أو شقة صغيرة، وتتعرف علي رغبات مستمعيها عن طريق الخطابات والمكالمات، حيث كان يحمل البريد يوميا الي بعض هذه المحطات ثلاثين أو أربعين خطابا، وكانت ـ علي حد وصف جريدة الأهرام ـ التليفونات لا تهدأ في الغرفة الملحقة بغرفة الإذاعة . وكانت هذه المحطات تجيب طلبات مستمعيها في التو واللحظة ويتراوح إرسال معظم هذه المحطات الأهلية ما بين2 ـ4 ساعات يوميا، سواء علي فترة ارسال واحدة أو علي فترتين . [2]
تأسيس الإتحاد
رغم أن قرار بدء الإرسال للتلفزيون المصري قد اتخذ بشكل أبكر في أواسط الخمسينيات - أبكر من التشغيل الفعلي عام 1960م -، إلا أن العدوان الثلاثي على مصر تسبب في تأخير العمل في إنشاء المرناة المصري حتى أواخر 1959. وقعت مصر عقداً مع هيئة الإذاعة الأمريكية (RCA) لتزويد البلد بشبكة للتلفزيون، وقد تم الانتهاء من إنشاء مركز الإذاعة والتلفزيون في1960م. وكان أول بث تلفزيوني مصري في 21 يوليو 1960م.
في 13 أغسطس 1970م أنشأ المرسوم الجديد لإتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري (ERTU)، وتم إنشاء أربعة قطاعات: الإذاعة، المرناة (التلفزيون)، الهندسة والتمويل. لكل قطاع رئيس يعود في النهاية لوزير الإعلام، وهذا في أوائل عقد السبعينيات.
بعد حرب 1973تحول كل من البث التلفزيوني ومرافق الإرسال إلى الألوان تحت نظام سيكام (SECAM)، وقد تغير البث التلفزيوني المصري من سيكام إلى بال (PAL) في العام 1992م.
____________________________________________________________________
أأخلاقيات الصحافة
إن أخلاقيات الصحافة هي أحد أفرع أخلاقيات الإعلام الأفضل تحديدًا، وخاصة لأنها عادةً ما تدرس في كليات الصحافة. وتميل الأخلاقيات الصحفية إلى السيطرة على أخلاقيات الإعلام، حتى أنها غالبًا ما تستثني المجالات الأخرى.[1] تتضمن الموضوعات التي تغطيها أخلاقيات الصحافة:
- التلاعب بالأخبار. يمكن التلاعب بالأخبار والتلاعب فيها. قد تحاول المؤسسات والحكومات التلاعب بالإعلام الإخباري؛ وتقوم الحكومات بذلك، على سبيل المثال، عن طريق الرقابة والمؤسسات عن طريق ملكية الأسهم. إن أساليب التلاعب خفية ومتعددة. وقد يحدث التلاعب عمدًا أو عن دون قصد. وهؤلاء الذين يتم التلاعب بهم قد لا يكونون على دراية بما يحدث. انظر: الدعاية الإخبا ريه الحقيقة. قد تتعارض الحقيقة مع القيم الأخرى.
- المصلحة العامة. إن الكشف عن الأسرار العسكرية والمعلومات الحكومية الأخرى الحساسة قد يكون متعارضًا مع المصلحة العامة، حتى لو كان حقيقًا. ولكن، ليس من السهل تعريف مصطلح المصلحة العامة.
- الخصوصية. إن التفاصيل الخليعة في حياة الشخصيات العامة تعد عنصرًا في العديد من الوسائط الإعلامية. ولا يعد النشر بالضرورة مبررًا لكون المعلومات حقيقية. تعد الخصوصيةأيضًا حقًا من الحقوق والذي يتعارض مع حرية التعبير. انظر: مصورون صحفيون.
- الخيال. يعد الخيال عنصرًا من عناصر الترفيه وهو من الأهداف المشروعة في المحتوى الإعلامي. وقد تخلط الصحافة أحيانًا بين الخيال والحقيقة مما يتسبب في مشكلات أخلاقية. انظر: ناشونال إنكوايرر، فضيحة جايسون بلاير، الجدل حول صور عدنان الحاج.
- التذوق الحسي. إن المصورين الصحفيين الذين يغطون الحروب والكوارث عادةً ما يواجهون مواقف قد تمثل صدمة لمشاعر جمهورهم. على سبيل المثال، نادرًا ما يتم عرض البقايا البشرية. وتتلخص القضية الأخلاقية في، إلى أي مدى يجب على المرء المخاطرة بصدم مشاعر جمهوره ليقوم بتقديم الحقيقة الكاملة بصورة صحيحة. انظر الصحافة المصورة.
- التعارض مع القانون. قد تتعارض الأخلاقيات الصحافية مع القانون حول القضايا مثل حماية مصادر الأخبار السرية. وهناك أيضًا السؤال المتعلق بمدى المقبولية الأخلاقية لخرق القانون للحصول على الأخبار. على سبيل المثال، قد يرتكب الصحفيين السريون جرائم مثل التضليل والتعدي على الممتلكات وجرائم وأضرار مشابهة. انظر الصحافة السرية والصحافة الاستقصائية.
- ______________________________________________________________________
أخلاقيات الإعلام الترفيهي
تتضمن القضايا التي تتعرض لها أخلاقيات الإعلام الترفيهي:- تصوير العنف والجنس واستخدام الألفاظ النابية. وتشيع المبادئ التوجيهية والتشريعات الخاصة بهذه القضية وتخضع العديد من الوسائط الإعلامية (مثل، الأفلام وألعاب الكمبيوتر) إلى أنظمة تصنيف وأنظمة رقابة بواسطة بعض الوكالات المتخصصة. يمكن الوصول إلى دليل لأنظمة التطبيق العالمية شامل في تصنيفات الأفلام.
- إقحام المنتج. من أساليب التسويق الأخاذة في الشيوع هي إقحام المنتج في وسائل الإعلام الترفيهية. ويتم دفع مبالغ طائلة من الأموال لمنتجي الإعلام الترفيهي ليقوموا بعرض المنتجات ذات العلامات التجارية. وتعد هذه الممارسة جدلية وغير خاضعة للتنظيم في الغالب. المقال التفصيلي: إقحام المنتج.
- الصور النمطية. إن كل من الدعاية والإعلان والإعلام الترفيهي يستخدمان الصور النمطية بكثرة. قد تؤثر الصور النمطية بشكل سلبي على رؤية الأشخاص لأنفسهم أو قد يؤدي استخدامها إلى ترويج سلوكيات غير مرغوب فيها اجتماعيًا. ومن أمثلة موضوعات الجدل الرئيسية التصوير النمطي للرجال والثراء والإثنيات.
- التذوق الحسي والتابو. غالبًا ما يتحدى الإعلام الترفيهي قيمنا الشخصية والثقافية لأغراض ترفيهية وفنية. تتمحور الأخلاق المعيارية عادةً حول القيم الأخلاقية والأنواع التي يجب فرضها وحمايتها. ويتعارض هذان الجانبان في أخلاقيات الإعلام. لأهداف الفن قد تحاول وسائل الإعلام عمدًا الابتعاد عن المعايير الموجودة وصدم الجمهور. ويشكل هذا مشكلات أخلاقية عندما تكون المعايير التي تم الابتعاد عنها مرتبطة بقيم أو التزامات أخلاقية معينة ذات صلة. ولقد مثلت دائمًا مدى مقبولية هذه الفكرة بؤرة للجدل الأخلاقي. انظر: جائزة تيرنر، الفحش، حرية التعبير، الجماليات.
- ______________________________________________________________________
حنان خلف أبوالوفا
رئيس مجلس ادارة مجلة الحلم العربي
11-6-2017
السبت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق