بعنوان " رائدة الثقافة فى مدينتى "
بقلم : محمد حسين زغلة
إحتار القلم ماذا يكتب في هذا المقال فمقالي هذا ليس للنشر في جريدة أو مجلة , وإنما مقالي هذا لكل الشرفاء والمخلصين أصحاب القلوب البيضاء النقية , لكل غيور في مديتنا العريقة الأصيلة بأهلها والمحبّين لأهل الثقافة الذين هم بحق أهل الثقافة أصحاب السبق لبناء صرح الثقافي كبير ومنارة شامخة يتوارثها الأجيال القادمة جيل من بعد جيل من أبناءنا شباب اليوم فها أنا أرى إنكم قد اشتقتم واشتقت أنا أيضاً مثلكم فسأعلن علكم عن صاحبة هذا السبق في مديتنا العريقة إنها الشاعرة القديرة نجاح على فهى أول من بدأت في بناء هذا الصرح الثقافي , ومازالت وستزال بإذن الله في استكمال مسيرة البناء والمضي قدوماً في رحلة العطاء مهما كانت المعوقات والصعوبات التي تصادفها لعرقلة إتمام ما بدأته في طريق النجاح فدائماً وأبداً ليس طريق النجاح مفروشا بالورود , وإنما يكون نتيجة الجهد والعرق والصبر والمثابرة وهذه شيم أصحاب الرسالات الحقيقية الهادفة فقد بدأت رحلة العطاء والكفاح منذ عدة سنوات بتأسيس صالون ثقافي له إسم كبير حتى وصلت به ليكون نادى أدب بيت ثقافة الخانكة تحت التأسيس وقريباً سيتم استلام الإعتماد الخاص بنادي الأدب وتكون هى أول رئيس لنادى أدب بيت ثقافة الخانكة كما كانت هى صاحبة أول صالون ثقافى فى بلدنا
تحرير. اخراج. حنان الشامي.
بقلم : محمد حسين زغلة
إحتار القلم ماذا يكتب في هذا المقال فمقالي هذا ليس للنشر في جريدة أو مجلة , وإنما مقالي هذا لكل الشرفاء والمخلصين أصحاب القلوب البيضاء النقية , لكل غيور في مديتنا العريقة الأصيلة بأهلها والمحبّين لأهل الثقافة الذين هم بحق أهل الثقافة أصحاب السبق لبناء صرح الثقافي كبير ومنارة شامخة يتوارثها الأجيال القادمة جيل من بعد جيل من أبناءنا شباب اليوم فها أنا أرى إنكم قد اشتقتم واشتقت أنا أيضاً مثلكم فسأعلن علكم عن صاحبة هذا السبق في مديتنا العريقة إنها الشاعرة القديرة نجاح على فهى أول من بدأت في بناء هذا الصرح الثقافي , ومازالت وستزال بإذن الله في استكمال مسيرة البناء والمضي قدوماً في رحلة العطاء مهما كانت المعوقات والصعوبات التي تصادفها لعرقلة إتمام ما بدأته في طريق النجاح فدائماً وأبداً ليس طريق النجاح مفروشا بالورود , وإنما يكون نتيجة الجهد والعرق والصبر والمثابرة وهذه شيم أصحاب الرسالات الحقيقية الهادفة فقد بدأت رحلة العطاء والكفاح منذ عدة سنوات بتأسيس صالون ثقافي له إسم كبير حتى وصلت به ليكون نادى أدب بيت ثقافة الخانكة تحت التأسيس وقريباً سيتم استلام الإعتماد الخاص بنادي الأدب وتكون هى أول رئيس لنادى أدب بيت ثقافة الخانكة كما كانت هى صاحبة أول صالون ثقافى فى بلدنا
تحرير. اخراج. حنان الشامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق