كتبته... حنان الشامي
حديث مباشر
حكاية صالون..
فكرة. إعداد. تقديم
الاعلامية حنان الشامي.
سوف اتحدث عن:
صاحبة القلب النقي
والبسمة الحقيقيه بسمة القلب التي تسبقه ببشاشة الوجه
رمز. الصداقه الحقيقية دون تزييف والأخوه الأدبية والإنسانية
من اتحدث عنها تعطي بلا مقابل.. تحب بقلبها.. تتواضع رغم مركزها المرموق التي لا تعلن عنه الا عند سؤالها فهي موجة تربية نفسية.. تلقى محاضرات نفسية لطلابها وطالباتها وتمزج الشعر بالجانب المهني حيث توصل لهم رسالة نفسية من خلال قصيدة شعرية وهذا هو التعليم الايجابي الذي يبعد كل البعد عن لغة التلقين العمياء وهكذا فهي متميزه والإنسان المتميز هو الذي يدمج بين موهبتة ودراستة دون تشتت فهي تبتسم. تتواضع.. تتحاور بعينيها اللامعتين بفرحة لقاء محبيها.. تلتمس الأعذار لغيرها دون غضب.. تقدم التحايا قبل وأثناء وبعد فعالياتهم الأدبيه
تلك الشخصية أقامت لأول مره في تاريخ بلدتها الريفية صالون أدبي ترأسته دون كلل وأخذت تكون فريق عمل متميز به اعلامي متخصص يدير الندوه ويقدم برنامج اللقاء بحب وحفاوه
قامت بالمثابرة حتى ترأست نادي ادب بلدتها العريقة اصدرت العديد من الدواوين الشعرية.
... وما زالت مستمره في مسيرتهم الأبديه. نتمنى لها مزيد من التوفيق هي وفريق عملها الراقي.
هل علمتم من تكون تلك الشخصية الراقيه... هى الكاتبة.. نجاح علي
رئيسة صالون نجاح علي الثقافي
رئيسة نادي ادب الخانكة.
تلك المرأه تحملت المشتاق في رحلتها الأدبية دون كلل لتدعيم صالونها الذي يضم كافة الفنون واكتشاف المواهب في جميع المراحل العمرية واثراء الثقافة ثم اتجهت الي المزج بين الصالون وبين نادي ادب الخانكة وإقامة فعاليات الصالون بالنادي واصبحت رئيس لنادي ادب الخانكة العريق
فتلك المرأه هي المرأه المصريه الحقيقية ونموذج مشرف لمصر والثقافة. فهي الخلوقه ع المستوى الأدبي والإنساني
اما عن الاعلامي الذي يدير معها الصالون هو وباقي فريق عملها الراقي
فمن هو الإعلامي الخلوق الذي يقوم بالتقديم الراقي ونائب رئيس نادي ادب الخانكة؟؟
فهو الاعلامي المهني
الاعلامي... محمد حسين زغله.
وكل التحايا لفريق عملها الراقي الذي يبذل أقصى ما في وسعه لإنجاح تلك ذاك الصرح الأدبي الشامخ. .
وايضا الراقي الشاعر محمد المصرى. لمساهمتة الايجابية الملموسة في الصالون وفي عدة صالونات.من دعاية وإعلان وحضور ملموس وراقي.
حديث مباشر
حكاية صالون..
فكرة. إعداد. تقديم
الاعلامية حنان الشامي.
سوف اتحدث عن:
صاحبة القلب النقي
والبسمة الحقيقيه بسمة القلب التي تسبقه ببشاشة الوجه
رمز. الصداقه الحقيقية دون تزييف والأخوه الأدبية والإنسانية
من اتحدث عنها تعطي بلا مقابل.. تحب بقلبها.. تتواضع رغم مركزها المرموق التي لا تعلن عنه الا عند سؤالها فهي موجة تربية نفسية.. تلقى محاضرات نفسية لطلابها وطالباتها وتمزج الشعر بالجانب المهني حيث توصل لهم رسالة نفسية من خلال قصيدة شعرية وهذا هو التعليم الايجابي الذي يبعد كل البعد عن لغة التلقين العمياء وهكذا فهي متميزه والإنسان المتميز هو الذي يدمج بين موهبتة ودراستة دون تشتت فهي تبتسم. تتواضع.. تتحاور بعينيها اللامعتين بفرحة لقاء محبيها.. تلتمس الأعذار لغيرها دون غضب.. تقدم التحايا قبل وأثناء وبعد فعالياتهم الأدبيه
تلك الشخصية أقامت لأول مره في تاريخ بلدتها الريفية صالون أدبي ترأسته دون كلل وأخذت تكون فريق عمل متميز به اعلامي متخصص يدير الندوه ويقدم برنامج اللقاء بحب وحفاوه
قامت بالمثابرة حتى ترأست نادي ادب بلدتها العريقة اصدرت العديد من الدواوين الشعرية.
هل علمتم من تكون تلك الشخصية الراقيه... هى الكاتبة.. نجاح علي
رئيسة صالون نجاح علي الثقافي
رئيسة نادي ادب الخانكة.
تلك المرأه تحملت المشتاق في رحلتها الأدبية دون كلل لتدعيم صالونها الذي يضم كافة الفنون واكتشاف المواهب في جميع المراحل العمرية واثراء الثقافة ثم اتجهت الي المزج بين الصالون وبين نادي ادب الخانكة وإقامة فعاليات الصالون بالنادي واصبحت رئيس لنادي ادب الخانكة العريق
فتلك المرأه هي المرأه المصريه الحقيقية ونموذج مشرف لمصر والثقافة. فهي الخلوقه ع المستوى الأدبي والإنساني
اما عن الاعلامي الذي يدير معها الصالون هو وباقي فريق عملها الراقي
فمن هو الإعلامي الخلوق الذي يقوم بالتقديم الراقي ونائب رئيس نادي ادب الخانكة؟؟
فهو الاعلامي المهني
الاعلامي... محمد حسين زغله.
وكل التحايا لفريق عملها الراقي الذي يبذل أقصى ما في وسعه لإنجاح تلك ذاك الصرح الأدبي الشامخ. .
وايضا الراقي الشاعر محمد المصرى. لمساهمتة الايجابية الملموسة في الصالون وفي عدة صالونات.من دعاية وإعلان وحضور ملموس وراقي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق